يوم العمر

إضافة رد


هذا السؤال هو طريقة لمنع إرسال المعلومات آليا وللتأكد من أنك إنسان.

BBCode غير متاح
الابتسامات غير متاحة

مراجعة الموضوع
   

عرض موسع مراجعة الموضوع: يوم العمر

يوم العمر

بواسطة kilwa » الاثنين 31 جويلية 2017 22:31

العفو اختي
الشكرلك على المرور العبق

يوم العمر

بواسطة القلب المتفائل » الاثنين 31 جويلية 2017 16:47

شكرا كثرا على الموضوع موضوع رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئع معك حق شكرا أختي

يوم العمر

بواسطة kilwa » الأحد 30 جويلية 2017 22:33

امين
مشكورة اختي على المرور العبق

يوم العمر

بواسطة قطره » الأحد 30 جويلية 2017 22:25

نعم معك حق اختي ، الله يجازيك خير على هدا الموضوع

يوم العمر

بواسطة kilwa » الأحد 30 جويلية 2017 22:08

السلام عليكم
أسعد الله صباحكم//مسائكم بكل خير..


أعجبني فأردت مشاكتكم إياه..

(يومُ العمُر)
ما هو يوم في العُمر!!
مؤكد أن أغلبكم سيقول يوم زفافي هو يومُ العمُر

اقرأ ما هو يومُ العمُر


-لم يكن ذلك الرجلُ يعلم أنَّ اليومَ الذي أماطَ فيه الشوكَ عن طريق الناس كان أفضلَ أيام حياته إذ غفَر اللهُ له به.

-ولم تكن المرأةُ البغيُّ تتوقَّعُ أن يكونَ أسعدَ أيام حياتها ذلك اليوم الذي سقَت فيه كلباً أرهقه العطشُ فشكر اللهُ صنيعَها وغفر لها.

-إنَّ أسعدَ أيام يوسفَ عليه السلام كان ذلك اليوم الذي انتصرَ فيه على داعي الغريزة ووقف في وجه امرأة العزيز قائلاً: (معاذ الله)، فترقَّى في معارج القُرب، وحظيَ بجائزة
(إنه من عبادنا المخلَصين).

-الذين شهدوا بدرًا قيل لهم:
"اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم" .

-ولما طأطأ طلحةُ ظهرَه للنبيِّ عليه الصلاةُ والسلامُ يومَ أحُدٍ ليطأهُ بقدمه قال له:
"أوجَبَ طلحة"، أي الجنة.

-إنَّ العبد قد يُكتَبُ له عزُّ الدَّهر وسعادةُ الأبد بموقفٍ يُهيِّئُ اللهُ له فرصتَه، ويُقدِّرّ له أسبابَه، حينما يطلعُ على قلب عبده فيرى فيه قيمةً إيمانيةً أو أخلاقيةً يحبُّها، فتشرقُ بها نفسُه وتنعكسُ على سلوكه بموقفٍ يمثِّلُ نقطةً مضيئةً في مسيرته في الحياة، وفي صحيفة أعماله إذا عُرضت عليه يومَ العرض.

••فيا أيها الأحبة أينَ يومُكم ؟
هل أدركتموه أم ليس بعد؟

••توقَّعوا !!!

أن يكون بدمعةٍ في خلوة،

أو مخالفةِ هوىً في رغبة،

أو في سرور تدخلُه إلى مسلم،
أو مسح رأس يتيم،

أو قبلة يد أمٍّ،

أو أبتسامة في وجه مسلم،

أو قول كلمة حق،

أو إغاثةِ ملهوف،

أو نصرة مظلوم،

أو كظم غيظ،

أو إقالة عثرة،

أو سَتر عورة،

أو سدّ جوعة،

فأنتم لا تعلمون من أين ستأتيكم ساعةُ السَّعدِ.

أيها الأحبة:

ليكُن لكم في كلِّ يومٍ عملٌ صالح ،، وحبذا لو كان خفيا.. فقد يكون هو المُنجي، ويكونُ يومَك الموعود..
" يومَ العمر "

أعلى