بواسطة سماح سماح » السبت 30 ديسمبر 2017 19:23
لكل شيء قوانينه الخاصة، وللسعادة قوانين عديدة يمكن لمن يلتزم بها أن يجذب السعادة لحياته وحياة من حوله.
وهنالك عدد من القوانين الذهبية للسعادة:
- اعلم بأنه لا يمكنك إسعاد الجميع: يحمل هذا القانون الكثير من المعاني في طياته، ومن أهم هذه المعاني أنه لا يجب عليك أن تتأثر لو قابلت شخصا شعرت بأنه لا يحبك، فمشاعره تخصه هو ولست مسؤولا عنها. اعلم بأنه ليس من واجبك أن تحرص على أن ترضي الجميع لضمان حبهم لك، حاول بالقدر المعقول بدون مبالغة، واعلم، حسب ما ذكر موقع “PTB” أن من ينتمي لحياتك سيبقى بجانبك بدون أن تبذل ما يفوق طاقاتك لجذبه.
- لا تلتفت لأحد واحصل على حاجتك من النوم: يقول البعض إنهم يكتفون بـ3-4 ساعات من النوم يوميا ويؤكدون أنهم يمارسون يومهم بنشاط كامل. حتى وإن كان الأمر صحيحا بالنسبة لهم، فإنه قد لا يكون ملائما بالنسبة لك. حاول ألا تلتفت لأحد واحصل على النوم الذي يمنحك الراحة والطاقة للإنجاز باقي ساعات اليوم، ولكن لا تبالغ بأن تجعل معظم يومك في الفراش، فالتوازن مهم في كل جوانب الحياة.
- ابتعد عن المزعجين في حياتك: لو كانت رؤية أحد أصدقائك تشعرك بالضيق المفاجئ، أو أنك تشعر بأنه يمثل حملا ثقيلا على كاهلك، فاعلم بأن هناك شيئا خاطئا في علاقتك بذلك الشخص. فالمفروض أن يكون جميع من حولك مصدرا لإلهامك للتقدم والنجاح، لذا احتفظ بهم وابتعد عمن يثير حنقك وضيقك.
- قم بعملك: لا بد وأن لديك عددا من المهام التي عليك إنجازها والتي يصعب على غيرك القيام بها عنك. لذا ابتعد عن التأجيل، فالتأجيل لا يصنع سوى المزيد من الأحمال التي تتراكم يوما بعد يوم. اعلم أنه لا يوجد شيء يمنحك الرضا أكثر من أن تكون منجزا لواجباتك المختلفة، لذا لا تختلق الأعذار ولا تحاول التأجيل، فقط قم بعملك وستشعر بالراحة عقب ذلك.
- انتبه لرشاقتك: الرضا عن النفس يعد بمثابة القاعدة الأساسية للسعادة، وعندما لا تشعر بالرضا عن نفسك سواء داخليا أو خارجيا، فإنك تغلق الباب أمام السعادة حتى لا تأتيك. لذا ضع من أولوياتك الاهتمام بأكلك فضلا عن الحرص على ممارسة الرياضة فهذا يكفل لك بأن ترضى عن مظهرك ويكسبك مزيدا من الثقة بالنفس.
- ساعد الآخرين: منطقيا فإننا اعتدنا على السعي لامتلاك الأشياء كالمال والشهادة الدراسية وغير ذلك لتحقيق أهدافنا، لكن عندما يتعلق الأمر بالسعادة فإن امتلاكها يأتي من خلال منحها للآخرين! لذا فقد يكون الحل الوحيد والأمثل لمشاكلك عبر منح السعادة لغيرك، مما ينعكس عليك إيجابا بشكل كبير. لذا لا تتردد بتقديم المساعدة لمن يحتاجها، وتأكد أن مجرد ابتسامته بوجهك تقديرا لجهدك معه سيشعرك بقدر من السعادة يصعب على أي حلول أن تمنحك إياها.
لكل شيء قوانينه الخاصة، وللسعادة قوانين عديدة يمكن لمن يلتزم بها أن يجذب السعادة لحياته وحياة من حوله.
وهنالك عدد من القوانين الذهبية للسعادة:
- اعلم بأنه لا يمكنك إسعاد الجميع: يحمل هذا القانون الكثير من المعاني في طياته، ومن أهم هذه المعاني أنه لا يجب عليك أن تتأثر لو قابلت شخصا شعرت بأنه لا يحبك، فمشاعره تخصه هو ولست مسؤولا عنها. اعلم بأنه ليس من واجبك أن تحرص على أن ترضي الجميع لضمان حبهم لك، حاول بالقدر المعقول بدون مبالغة، واعلم، حسب ما ذكر موقع “PTB” أن من ينتمي لحياتك سيبقى بجانبك بدون أن تبذل ما يفوق طاقاتك لجذبه.
- لا تلتفت لأحد واحصل على حاجتك من النوم: يقول البعض إنهم يكتفون بـ3-4 ساعات من النوم يوميا ويؤكدون أنهم يمارسون يومهم بنشاط كامل. حتى وإن كان الأمر صحيحا بالنسبة لهم، فإنه قد لا يكون ملائما بالنسبة لك. حاول ألا تلتفت لأحد واحصل على النوم الذي يمنحك الراحة والطاقة للإنجاز باقي ساعات اليوم، ولكن لا تبالغ بأن تجعل معظم يومك في الفراش، فالتوازن مهم في كل جوانب الحياة.
- ابتعد عن المزعجين في حياتك: لو كانت رؤية أحد أصدقائك تشعرك بالضيق المفاجئ، أو أنك تشعر بأنه يمثل حملا ثقيلا على كاهلك، فاعلم بأن هناك شيئا خاطئا في علاقتك بذلك الشخص. فالمفروض أن يكون جميع من حولك مصدرا لإلهامك للتقدم والنجاح، لذا احتفظ بهم وابتعد عمن يثير حنقك وضيقك.
- قم بعملك: لا بد وأن لديك عددا من المهام التي عليك إنجازها والتي يصعب على غيرك القيام بها عنك. لذا ابتعد عن التأجيل، فالتأجيل لا يصنع سوى المزيد من الأحمال التي تتراكم يوما بعد يوم. اعلم أنه لا يوجد شيء يمنحك الرضا أكثر من أن تكون منجزا لواجباتك المختلفة، لذا لا تختلق الأعذار ولا تحاول التأجيل، فقط قم بعملك وستشعر بالراحة عقب ذلك.
- انتبه لرشاقتك: الرضا عن النفس يعد بمثابة القاعدة الأساسية للسعادة، وعندما لا تشعر بالرضا عن نفسك سواء داخليا أو خارجيا، فإنك تغلق الباب أمام السعادة حتى لا تأتيك. لذا ضع من أولوياتك الاهتمام بأكلك فضلا عن الحرص على ممارسة الرياضة فهذا يكفل لك بأن ترضى عن مظهرك ويكسبك مزيدا من الثقة بالنفس.
- ساعد الآخرين: منطقيا فإننا اعتدنا على السعي لامتلاك الأشياء كالمال والشهادة الدراسية وغير ذلك لتحقيق أهدافنا، لكن عندما يتعلق الأمر بالسعادة فإن امتلاكها يأتي من خلال منحها للآخرين! لذا فقد يكون الحل الوحيد والأمثل لمشاكلك عبر منح السعادة لغيرك، مما ينعكس عليك إيجابا بشكل كبير. لذا لا تتردد بتقديم المساعدة لمن يحتاجها، وتأكد أن مجرد ابتسامته بوجهك تقديرا لجهدك معه سيشعرك بقدر من السعادة يصعب على أي حلول أن تمنحك إياها.