بواسطة لمياء لمياء لمياء » الأربعاء 6 سبتمبر 2017 17:42
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لا يمكن تحديد الزمان والمكان الذي شهد اطلاق هذه المقولة لاول مرة لكنها ظلت صامدة طويلا وصحيحة الى حد بعيد معظم الاحيان الشعور باعراض طارءة او غير طبيعية التحرك السريع والمبادرة لمواجهة الموقف او تجاهل الامر برمته خياران يترتب على الاخذ باحدهما فيما يتعلق بصحة الانسان او اعتلاله او حتى اصابته بمرض مزمن كان يمكن اذا تلقى المرء العلاج السليم في بادء الاصابة ان يظل جسده بعيدا عن السقم مهما طال به العمر لكنه الاهمال الداء الذي لا يكون له دواء في احيان كثيرة ويدفع البشر اثمانا باهضة للتعامل بخفة مع اعراض تبدو ا تافهة غير مثيرة للقلق لكن مع الوقت تصبح تماما كمستصغر الشرر. من ثم فان الادراك المبكر لاي تحول يطرا على صحة الانسان مهما كان بسيطا يقيه من مخاطر جمة لا يجد معها الندم نفعا مع تقدم العمر الانسان حتى وان كان تعليمه متواضعا شريك الطبيب في التشخيص وشرح ما يشعر به المرء بدقة يساهم في التشخيص السليم والعلاج الناجع والالتزام بتعليمات الطبيب عمل مكمل ولا يقل اهمية عن وصف الدواء ومتابعة العلاج والعرض الدوري على المختص يضع الفيروس او المكروب محاصرا في الزاوية اي بين المريض والطبيب لان الاول ببساطة يتفهم اهمية ان يكون طبيب نفسه اولا.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لا يمكن تحديد الزمان والمكان الذي شهد اطلاق هذه المقولة لاول مرة لكنها ظلت صامدة طويلا وصحيحة الى حد بعيد معظم الاحيان الشعور باعراض طارءة او غير طبيعية التحرك السريع والمبادرة لمواجهة الموقف او تجاهل الامر برمته خياران يترتب على الاخذ باحدهما فيما يتعلق بصحة الانسان او اعتلاله او حتى اصابته بمرض مزمن كان يمكن اذا تلقى المرء العلاج السليم في بادء الاصابة ان يظل جسده بعيدا عن السقم مهما طال به العمر لكنه الاهمال الداء الذي لا يكون له دواء في احيان كثيرة ويدفع البشر اثمانا باهضة للتعامل بخفة مع اعراض تبدو ا تافهة غير مثيرة للقلق لكن مع الوقت تصبح تماما كمستصغر الشرر. من ثم فان الادراك المبكر لاي تحول يطرا على صحة الانسان مهما كان بسيطا يقيه من مخاطر جمة لا يجد معها الندم نفعا مع تقدم العمر الانسان حتى وان كان تعليمه متواضعا شريك الطبيب في التشخيص وشرح ما يشعر به المرء بدقة يساهم في التشخيص السليم والعلاج الناجع والالتزام بتعليمات الطبيب عمل مكمل ولا يقل اهمية عن وصف الدواء ومتابعة العلاج والعرض الدوري على المختص يضع الفيروس او المكروب محاصرا في الزاوية اي بين المريض والطبيب لان الاول ببساطة يتفهم اهمية ان يكون طبيب نفسه اولا.