قصة هادفة من تأليفي ( ظامات غافل ) الجزء الأول

......في الظلمة السرمدية وسط الوحدة المؤلمة مع ذكريات لم تأبى الرحيل ،على أنغام ساعة الحائط الأثرية يجلس في غرفته دون حراك يحدق بعينية في الساعة البائسة التي تستفزه كل يوم و تأخذ منه أيام عمره .كثرة التحديق بها تجعله يحس بالدوار ، لقد قرر أن يتوه في الأحلام بعينيه المغمضتين أو ليس جميل عالم الأحلام ؟.قبل أن يغوص بخياله أعاده إلى حياته البائسة منبه الساعة - أيتها اللعينة أتستكثرين علي حتى الأحلام ماذا تريدين ،مذا ؟أريد منك أن تستفيق أنظر في شاشتي إنها الثانية عشر ليلا أي الآن أصبح عمرك أربعون سنة ماذا فعلت طوال عمركة؟ سوى أنك ظللت تحدق بي ساعات لأدق معلنة عن عيد ميلادك أو عيد موتك إن صح التعبير أوليس جلوسك هكذا منتظرا الأهداف لتأتي إليك هو موت بحد ذاته ؟ إفتح مذكرتك وإستدعي الذكريات لتبوح عما بداخلها ، مذكرة ،ذكريات أي حياة أعيشها ؟ ألا يمكن لهذه الذكريات أن تدفن وسط قبور الموتى ؟لا هي لا تموت قد تكون ضحية نسيان أحيانا ولكن لا تموت

شكرااا ، بانتظار الجزء الثاني لاتطيلي علينا.

هل حقا هذا من تاليفك ؟

قصة هادفة اعجبتني اكمليها انا في الانتظار

رائعة جدا أحسنت

من اجمل ما قرات استمري في الابداع

اذا كان هذا من تاليفك حقا (بدون الرجوع لاي مراجع) فانتي حقا تستحقين كل الشكر والتقدير
انتي حقا مبدعة
جميل استخدامك للاوصاف

رائعة قصة جميلة جداااااااا وتعبببير رائع بارك الله فيك

ابدعتي

أرجو منكم قراءة الجزء الاول لتقرأوا الجزء الثاني انا بانتظار أرائكم

إن الحرف أضحى متمردا ، فسطى على أباطرة إلإبداع ، إننا نستكين على الوقت فنعلن طقوسا سادجة تسلبنا كينونتنا ، أبدعتي !!

يقف القلم عاجزا أمام من هم أفصح ليعلن تقاعده بالتطرف لايفقه يشل وتشل يد من تمسكه ليقرأ قصص نبضة أمل تلهمه كتابات تعلو ونعلو معها لتعلن عن جيل أحب أن يكون لأمته قلم
مشكورة أختي أنتظر لقراءة كتاباتك

و الله رووووووووعة
ما شاء الله

رااااااااااااااائع اننا في انتظار الجزئ الثاني

منتدى تجربتي