همسات ايمانية

[la fille gâté]

Merci asma

[القلب المتفائل]

مواضعك رائع جدا شكرا
بارك الله فيك

[kilwa]

QR_BBPOST مشكووورة

العفو اختي

تمت الإضافة في 36 ثواني :

QR_BBPOST Merci asma

العفو اختي

[kilwa]

QR_BBPOST Merci asma

العفو اختي

QR_BBPOST مواضعك رائع جدا شكرا
بارك الله فيك

العفو اختي
وفيك بارك الله

[اماني]

رائعة مشكورة جزاك الله خيرا

[kilwa]

QR_BBPOST رائعة مشكورة جزاك الله خيرا

العفو اختي
جزانا واياكم

[kilwa]

[kilwa]

هل سمعت أنّ الحزن يعيد ما فات
و أنّ الهمّ يصلح الخطأ
فلماذا الحزن و الهمّ ؟ ؟ !

ضع أمنياتك في سجدة ثمّ انساها
و اعلم أنّ الله لن ينساها

[kilwa]

* نعيش بين "يسر" و "عسر"
وكلاهما نعمة ، ففي اليسر يكون الشكر ،
" وسيجزي الله الشاكرين "
وفي العسر يكون الصبر ،
" إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب .

[kilwa]

كلما ساورتك المخاوف من أعباء الحياة
تذكّر قوله تعالى : ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ﴾.

[kilwa]

ما أجمل أن تهدأ الروح وترتقي وما أجمل أن تسكُن وتطمئن وليسَ لها ذلك إلاَّ بذكره سبحانه
﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾

[kilwa]

حين قال يعقوب :
( أخاف أن يأكله الذئب)
فقد يوسف ... وفقد بصره
وحين قال :
( أفوض أمري إلى الله)
عاد يوسف ... وعاد بصره
فوض أمرك لله وانتظر البشرى

[kilwa]

هم تعرقت جباههم لله وأغبرت أقدامهم لله ..جاعوا ونصبوا وفقدوا..
شعارهم والآخرة خير وأبقى ..وأنت متمني باكي ..فشتان شتان بين الفريقين يوم المعاد
" فهل يستوي! "

[kilwa]

عندما نعطي الله المكانة الاولى في حياتنا تاخد الاشياء الاخرى مكانها الصحيح

[kilwa]

يُدَبِّرُ الْأَمْر َ"سيدبر أمرك، ويعتني بشؤونك، ويكشف عنك غمامة الحزن، ويفتح لك أبوابا مغلقة، وسيعوضك ماكان فقده يؤلم قلبك"

[kilwa]

✴ ليست العبرة في استقامة العبد :
← بتواضعه !
← أو زهـده !
← أو حفظه لكتاب الله !
← أو كثرة نصحه لخلق الله !

✴ إنما العبرة إذا خلا بالله، ولم يطلع عليه أحد سواه ، كيف يصنع ؟
هنا يقاس صدق العبد وكذبه ، هنا يمتحن إيمانه .. !!

{ إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ }

[kilwa]

من أُعطِيَ حظَّه من الرِّفقِ فقد أُعطِيَ حظَّه من الخيرِ ومن حُرِمَ حظُّه من الرِّفقِ ؛ فقد حُرِمَ حظُّه من الخيرِ . أثقلٌ شيءٍ في ميزانِ المؤمنِ يومَ القيامةِ حُسنُ الخُلُقِ ، وأنَّ اللهَ لَيبغضُ الفاحشَ البذِيءَ

الراوي: أبو الدرداء المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 361 خلاصة حكم المحدث: صحيح

[kilwa]

[kilwa]

‏(وبشر الصابرين)

‏كم داوت هذه الاية من نزفٍ غائر ؟

‏وجرح ثائر ؟

‏فتلك بشاره لكلِ صابرً ، بخيرٍ عظيمٍ وافر ..

‏اللهم اجعلنا من الصابرين

[kilwa]

سَمِعَ الحسنُ البصريّ

حمالاً يُكثِرُ من الحمـدِ والاستِغفـار

فقـالَ له : يـا هذا ألا تحفظُ من الأذكـارِ إلّا هذين .. ؟!

فـردَّ عليهِ فقـالَ : إني أحـفظُ نِصفَ القُـرآن ..

لكِنّي نظرتُ إلى نفسي فـَوجدتُهـا بينَ حـالين :

نِعمةٌ تستَوجِبُ حمـداً

وذنبٌ يستَوجِبُ استغـفاراً ..

فَـ الحمـدُلله عـلى مـا أنعَم،، وأستغفِرُ الله مِمـا أذنبـت..