فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

إضافة رد


هذا السؤال هو طريقة لمنع إرسال المعلومات آليا وللتأكد من أنك إنسان.

BBCode غير متاح
الابتسامات غير متاحة

مراجعة الموضوع
   

عرض موسع مراجعة الموضوع: فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة المتفوقة » الجمعة 24 نوفمبر 2017 5:59

بايارك الله فيك

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة مهاد » الخميس 23 نوفمبر 2017 8:00

شكرا لك اختي وجزاك الله كل خير

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة احلام مسيلة » الأربعاء 22 نوفمبر 2017 20:25

بارك الله فيك اختي وجعله في ميزان حسناتك

تمت الإضافة في 1 ثانية :
بارك الله فيك اختي وجعله في ميزان حسناتك

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة kilwa » الأربعاء 22 نوفمبر 2017 20:23

بارك الله فيك اختي وجعله في ميزان حسناتك

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة ahlam28 » الأربعاء 22 نوفمبر 2017 19:55

ارك الله فيك اختي على الكلمات التشجيعية

تمت الإضافة في :
ارك الله فيك اختي على الكلمات التشجيعية

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة اماني » الجمعة 15 سبتمبر 2017 16:14

بارك الله فيك اختي على الكلمات التشجيعية

فلسفة الفشل والنجاح الدراسي

بواسطة لمياء لمياء لمياء » الأربعاء 13 سبتمبر 2017 20:18

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته داب المعلمون والكتاب المغرورون ووعاظ السلاطين ان يلقنوا الاطفال ان من جد وجد وان كل من سار على الدرب وصل وان النجاح بالمثابرة والجد في الجد والحرمان في الكسل وان مستقبل الفرد بيده الى غير ذلك من اقاويل واكوام الحكم والنصاءح الفارغة كل الناس يتوقون للنجاح في حياتهم لان رحلة الحياة تمشي وفق رحلة الاكتمال ولكن الناجحين منهم قليلون لا يتجاوزون خمسة بالماءدة من الناس حسب عالم النفس بريان تريسي وهو اولءك الذين حققوا انفسهم والنجاح الداءم حلم صعب التحقيق وبعيد المنال ويرى البعض ان النجاح يحمل بذرة فشله والفشل ليس رذيلة طالما لن يكون المحطة الاخيرة في تجارب الانسان في الحياة بل يصبح الفشل فضيلة حين يصبح دافعا للنجاح وسلما للصعود والنهوض والدفع في التجاه الصحيح وتحقيق الاهداف عندما فشل المخترع العظيم توماس ايديسون في خمسة الاف تجربة قبل اضاءة العالم لم يعتبر عمله فشلا بل كان يردد انا لم افشل خمسة الاف مرة بل تعلمت خمسة الاف طريقة جديدة وليس هناك مشكلة بدون حل وابحثوا تجدوا واقرعوا يفتح لكم واطرقوا تعطوا. والمجتمعات الغربية اليوم لم تعد تعتبر التفوق الدراسي معيارا فاصلا للنجاح العلمي ولا للفهم النظري وانما هو مؤشر واحد من بين مؤشرات كثيرة ومتنوعة لذا نراها تشجع الاشراف للمواهب المتفتحة خارج الاسوار المدرسية وتجعل النجاح العلمي هو معيار الاساسي لتقييم الافراد ومن المعلوم ان الكثير من المبدعين والمتميزين في العلم والفكر والفن والادب وفي القيادة الاجتماعية والادارية والسياسيةوالسياسية لم يكونوا ناجحين بالمعيار الدراسي فتوماس ايديسون ودالتون وجمس وات وغيرهم من ذوي الشهرة العالمية الذين توقفوا عن الدراسة النظامية بعد المرحلة الثانوية او ما دونها وكذلك هناك اسماء كثيرة في العالم العربي نذكر من بينها عباس محمود العقاد ومحمد حسين هيكل وحنا مينا ومحمود درويش وغسان كنفاني وجمال الغيطاني ومحمود شاكر وكاتب ياسين وغيرهم من المبدعين الذين لم يكونوا متفوقين في دراستهم ولكنهم في الذروة بمعايير الثقافة والفكر والعلم والفن والادب والابداع الفرق بين الناجح والفاشل ان الناجح يفكر في الحل والفاشل اخر ما يفكر في الحل ويلقي اللوم على الاقدار وينسب فشله الى الاخرين والناجح يرى حلا لكل مشكلة والفاشل يرى مشكلة في كل حل والناجح يقول الحل صعب لكنه ممكن والفاشل يقول الحل ممكن لكنه صعب والناجح لا تنضب افكاره والفاشل لا تنضب اعذاره والناجح يساعد الاخرين والفاشل يتوقع المساعدة منهم والناجح لديه احلام يحققها والفاشل لديه اوهام واضغاث احلام يبددها والناجح يقول عامل الناس كما تحب ان يعاملوك والفاشل يقول اخدع الناس قبل ان يخدعوك والناجح يرى في الدنيا املا والفاشل يرى الدنيا الما والناجح يختار فيقول كيفما كان والناجح متفاءل وفعال والفاشل يتعلق بالتراهات والقشور وسفاسف الامور وبكلمة اخرى الناجح يصنع الاحداث والفاشل تصنعه الاحداث
في الواقع للفشل اسباب كثيرة منها ما يتعلق بالشخص نفسه من ضعف الهمة وقلة الخبرة وتعجل النتاءج والتسرع بالاضافة الى نقص القدرات والخوف المرضي من الفشل وعدم الثقة بالنفس وكذلك التقصد والتكلف والتعجل يكبت ويقمع وحي
الاشعور ويكون وراء فشل الانسان
ان الارادة وحدها لا تكفي للنجاح وربما تكون عقبة تعرقل سبيل النجاح احيانا فالنجاح على قدر الهدوء والعفوية والاسترسال وعدم التكلف والكمال امر اعتباري ولذا قيل الخطا طريق الصواب
ومن اسباب الفشل كذلك ما يتعلق بالهداف ذاتها كان تكون الاهداف مثلا غامضة وغير محدودة او تكون غير واقعية كان يضع الفرد هدفا لانجاز مشروع ما من خلال فترة زمنية قصيرة في حين ان الوقت اللازم لانجاز هذا المشروع يحتاج لفترة زمنية اطول مثلا كذلك يقع الفشل عندما تكون الاهداف روتينية لا ترتبط بالتحفيز
فلا تخف من الفشل بل اجعله سلما للنجاح فلا يوجد فشل داءم ولا نجاح داءم
فكر صح بتعيشها صح
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
د

أعلى