الشيخ صامت
مرسل: الجمعة 12 جانفي 2018 10:40
لتُ الشَّيخَ
صَامِتَ بنَ أَعمَشَ الطَّرْشَانْ
مُعلِّمَ القُرآنْ
وَدُرَّةَ الزَّمانْ
وَمَنْ يُنِيرُ دَائماً
مَوَائدَ السُّلْطانْ:
يَا سَيِّدِي،
مَا حُكْمُ مَنْ
سَرَقُوا البِلادَ
كُلَّهَا
وَاسْتَعْبَدُوا الإنْسَانْ،
مَن حَرَّمُوا الحَلالْ
وَحَلَّلُوا الحَرامْ
وَأَبدَعُوا
بِخُبثِهِمْ
فَأعجَزُوا الثُّعبَانْ؟
يا سَيِّدي،
مَا الحُكْمُ
فِيمَن حَارَبُوا الإيْمَانْ،
وَأَفسَدُوا
في الأَرْضِ
حتَّى ضَجَّتِ الثَّقَلانْ
مَن بَالَغُوا في ظُلْمِهِمْ
وَشَرَّدُوا...
مِن جَوْرِهِمْ
حتَّى بَكَى هَامَانْ؟
سَأَلتُ الشَّيخَ
صَامِتَ بنَ أَعمَشَ الطَّرْشَانْ
مُعلِّمَ القُرآنْ
وَدُرَّةَ الزَّمانْ
وَمَنْ يُنِيرُ دَائماً
مَوَائدَ السُّلْطانْ:
عَن أُخْتِنَا
عَفَافْ
وَحَقِّهَا المُهَانْ..
في أَنْ تَنَالَ عِلْمَهَا
وَدِينُهَا مُصَانْ؟
وَعَنْ قَضَاءٍ ظَالِمٍ
أَحْكَامُهُ البُهْتَانْ؟
وعَنْ سُجُونٍ أُتْرِعَتْ
بِالشِّيْبِ وَالشُّبَّانْ
حتَّى غَدَتْ أَوْطَانُنَا
عَاراً علَى الأَوطَانْ؟
أَجَابَ شَيخِي
- هَادِئاً
كَأنَّهُ لُقْمَانْ -
قُمْ،
وَاستَعِذْ بِاللهِ
مِنْ وَسَاوِسِ الشَيْطَانْ
صَامِتَ بنَ أَعمَشَ الطَّرْشَانْ
مُعلِّمَ القُرآنْ
وَدُرَّةَ الزَّمانْ
وَمَنْ يُنِيرُ دَائماً
مَوَائدَ السُّلْطانْ:
يَا سَيِّدِي،
مَا حُكْمُ مَنْ
سَرَقُوا البِلادَ
كُلَّهَا
وَاسْتَعْبَدُوا الإنْسَانْ،
مَن حَرَّمُوا الحَلالْ
وَحَلَّلُوا الحَرامْ
وَأَبدَعُوا
بِخُبثِهِمْ
فَأعجَزُوا الثُّعبَانْ؟
يا سَيِّدي،
مَا الحُكْمُ
فِيمَن حَارَبُوا الإيْمَانْ،
وَأَفسَدُوا
في الأَرْضِ
حتَّى ضَجَّتِ الثَّقَلانْ
مَن بَالَغُوا في ظُلْمِهِمْ
وَشَرَّدُوا...
مِن جَوْرِهِمْ
حتَّى بَكَى هَامَانْ؟
سَأَلتُ الشَّيخَ
صَامِتَ بنَ أَعمَشَ الطَّرْشَانْ
مُعلِّمَ القُرآنْ
وَدُرَّةَ الزَّمانْ
وَمَنْ يُنِيرُ دَائماً
مَوَائدَ السُّلْطانْ:
عَن أُخْتِنَا
عَفَافْ
وَحَقِّهَا المُهَانْ..
في أَنْ تَنَالَ عِلْمَهَا
وَدِينُهَا مُصَانْ؟
وَعَنْ قَضَاءٍ ظَالِمٍ
أَحْكَامُهُ البُهْتَانْ؟
وعَنْ سُجُونٍ أُتْرِعَتْ
بِالشِّيْبِ وَالشُّبَّانْ
حتَّى غَدَتْ أَوْطَانُنَا
عَاراً علَى الأَوطَانْ؟
أَجَابَ شَيخِي
- هَادِئاً
كَأنَّهُ لُقْمَانْ -
قُمْ،
وَاستَعِذْ بِاللهِ
مِنْ وَسَاوِسِ الشَيْطَانْ